أرشيف المدونة الإلكترونية

الخميس، 29 مايو 2025

همسات حائرة للفنون والأدب. الزمن لو جار للمبدع خضر اللحام

الزمن لو جار🌺🌸

الزمن  يا صاحبي لو جار🌺
وماضل عندك خبز تتغدى🌸
خليك  متل  الجبل  جبار🌺
واقف بوج الريح يتصدى🌸
،،،،،،
معروف طبع النذل غدار🌺
حَلّو وشبع  ماعاد يتهدى🌸
مد  أيدك   عَ لهيب  النار🌺
وإيدك للنذل أوعك تمدى🌸
شاعر القلمون، خضر اللحام ، زهور الريف 🌺🌸

همسات حائرة للفنون والأدب. أكثروا الصلاة على نبينا للمبدع المهندس محمد عوض

أكثروا الصلاة على نبينا
××××××××××××××××
دعونا الله أن................... يرحمنا ويشفينا ويعطينا
فألهمنا الله بذكر المصطفى.............. الصادق الأمين 
فأكثرنا الصلاة على................. رسولنا حبيبنا ونبينا
ليعطينا الله كل شيء.................. ويسعدنا ويرضينا 
فأكثروا الصلاة على.................. الشفيع المشفع فينا 
ليتحقق كل ماطلبناه.................. وكل آمال و أمانينا 
فيا من تريد أن تطيب.............. لك الحياة دنيا ودينا
ويا من تريد أن تعبر بأخرتك على الصراط المستقيم 
فأكثر بالصلاة على محمد......... صاحب الرحمة فينا
فهو ساقينا بالحوض.................. وهو السراج المنيرا 
وهو بدر التمام والقرآن معجزته ...........وبه هادينا
بقلمي 
أديب وشاعر مهندس /محمد عوض

همسات حائرة للفنون والأدب. نسب المعالي للمبدعة سيلينا الجزائري

نسب المعالي
بقلم سيلينا الجزائري 

في سنا العلياء مجدي
                             أرتقي دوما بنبلي

والأصالة في جذوري
                          والعراقة طوع عقلي

زادني    الله   عطايا
                          ريثما  يأتيني  أجلي

لا أبالي.  من  حقود
                        أو جهول   زاد   عللي

منهموا أغمضت عيني
                          لا يساووا حذو نعلي

لا أهادن  في   خنوع
                          لا أرى   سببا    لذلي

كل  ما  عندي  أصيل
                         كان في جدي وهزلي

ففؤادي  في الأعالي
                         يرتضي بالله وصلي


همسات حائرة للفنون والأدب. كنت للمبدع بالي بشير

 كنت

كنت أرجو من العسر ميسرة
وإذ بالعير بعد العسر تعسر
قدري وحكم القدر نافذ وإن تأخر
أجزم إن من الشر خير
ومنه منفر
ما عساني افول وماعساني اخط وأسطر
إلا إني راضي وماشاء
الله فعل وماشاء قدر
(بقلم بالي بشير)

الاثنين، 26 مايو 2025

همسات حائرة للفنون والأدب. وفي عرفات للمبدع د . صلاح علامة

وفي عرفات

_____________________________________________________________

ملكُ الملوكِ 

إلى الحجازِ دعاكَ

لتطوفَ بالبيتِ العتيقِ

وتنْمَحي كلَ الذنوبِ وراكَ 

لبيكَ ربْي مَا لنا إلاكَ

ندعوكَ فاقْبلْ دعوةَ الدَاعِ 

إذا خلعَ الدَّنا وأتاكَ

ربٌ غفورٌ منعمٌ

لا نبْتغِ غيرَ العَفو ورِضَاكَ

لبيكَ ربي في المشَاعرِ كُلِها

وبها الحجيجُ يلبُّوا في منْساكَ

شربَ الحجيجُ ثمَ ارْتَوا منْ زمزمِ

ثم استعدوا إلى منى ودعوكَ

ورموا الجمار وفي مني ذبحوا

وتجمع الحجاجُ في مثْواكَ

وفي عرفة وقفوا بها 

لا يغفر الذنوب سواكَ

وفي مزدلفةِ بين عرفة ومنى

ذبحوا الأضَاحي واحتموا بسماكَ

ثم حلقوا للطوافِ وسَعيهُم

للهِ يبْقضى والوداعُ خُطاكَ

د\صلاح علامة

همسات حائرة للفنون والادب. الوفاء للمبدعة أسماء أحمد محمد

الوفاء
بقلم اسماء احمد محمد
الوفاء ليس مجرد صفة يتسم بها الشخص، بل هو أسلوب حياة ننسج من خلاله خيوط المحبة. قد نتوه من الحياة أحيانًا وتتوه  الحياة منا، وقد نضل الطريق، ولكن يبقى  الأوفياء يمدون لنا يد العون في محننا. الصديق الوفي كجذور نبتت في أرض صلبة لا خوار له، ثابتٌه لا تتزعزع. يمنحك الوفاء الأمان، ويصون العهد ولا يخلف الميثاق.

في هذا الزمن، الذي طغت فيه المصالح وتآكلت فيه العهود، يبقى الوفاء أسمى صفة وأشرف إحساس. وفي غياهب العولمة، التي تغرقنا في بحر من التلوث القيمي والمادي، يصبح الوفاء كالأمل في عالم مليء بالشكوك.

لعلي ألتقي في مساري من كانوا يحملون بين ضلوعهم الوفاء كراية، ومن كانت طبايعهم الصفاء والنقاء. في عالمٍ صار التلوث فيه ليس مقتصرًا على البيئة، بل امتد ليشمل المبادئ والقيم، أصبحنا نتقيد بطباع بعيدة عن ديننا، ونتبنى قيمًا لا تمثل جوهرنا.

لابد من العودة، لا عودة بعدها، لغرس قيم التقوى في قلوب أبنائنا، حتى نحصد أجيالًا ورعة، تلتزم بالدين والأخلاق وتظل وفية لعهودها.

همسات حائرة للفنون والأدب. نداء مع القدر للمبدع د.زين العابدين عبدالله

بسم الله الرحمن الرحيم
إليكم قصيدتي                   
                       نداء مع القدر 
                      *********** 
في سكون الليل تتوارد الرؤى 
و تتكشف رويدا حقائق الحادثات 
و يدور حوار مع النفس وتأملات 
 أتسائل عما حل بالوجود وجرى 
و بمواطن كان التغني لها بالانتصارات 
في تراتيل أطفال وأشبال و زهرات 
بمدارس وصفوف عن تاريخ بطولات 
والكل يزهو بأرض الأجداد والخيرات 
وبطولات سطرت و شغلت صفحات 
في مدرستي كانت شعارات ورسومات 
على أسوار و جدران ولوحات وقاعات 
نموت نموت ويحيا الوطن في هتافات 
و كلنا فداء  للوطن وإعلام وخطابات 
ثم أتت علينا لحظات ثقال فارقات 
لم يستوعب العقل هوان لرجالات!
وشعوب خبا صوتها و هزلت كما الأموات! 
وأضحت فريسة لغربان وبوم غازيات 
لم يشفع لها تاريخ و أمجاد وثروات 
أو سلام رفرفت له الأعلام و فتوحات 
وخطب صدعت الرؤوس ومقالات 
سنعمر ونزرع الأشجار ونشق القنوات 
سنغرس زيتونا و فاكهة تجري لها خلجان 
سنزرغ ونصنع ونشغل شبان وشبات 
لكن بدت أحلامنا سرابا وتبددت الأمنيات 
وقتل أطفال ونساء وشيوخ  فسالت دماء 
فروت الأرض وتكدست المقابر بالأموات 
 و اسودت الأجواء و بكت السموات 
وحزنت الطبيعة و توارى القمر خلف سحابات 
و خجلت الغيوم وضنت بأمطار صائبات 
كما احمرت الشمس وأحرقت المزروعات 
و اسودت الحياة والليالي شاهدات 
واستبيحت الحرمات وضاعت المقدرات
هزات أرضية تنذر بخراب ودمار آت 
أهو غضب من خالق الأرض والسموات ؟
أ لهذا المنحدر قد اتى بنا القدر والحادثات ؟
In the name of God, the Most Gracious, the Most Merciful
Here is my poem
A Call with Fate
***********
In the stillness of the night, visions come and go
And the truths of events are slowly revealed
And a dialogue with the soul and reflections take place
I wonder what happened to existence and what happened
And to the citizens who were sung about victories
In the hymns of children, cubs, and flowers
In schools and classes about the history of heroism
And everyone takes pride in the land of ancestors and goodness
And heroisms were written and filled pages
In my school, there were slogans and drawings
On walls and walls and billboards and halls
We die, we die, and the homeland lives in chants
And we are all ready to sacrifice for the homeland, and in media and speeches
Then came heavy, decisive moments
The mind could not comprehend the humiliation of men!
And peoples whose voices faded and emaciated like the dead!
 And it became prey to invading crows and owls. It was not helped by history, glories, or wealth. It was not helped by a peace whose flags fluttered, nor by conquests. It was not helped by speeches that split heads, nor by articles that said, "We will develop, plant trees, and dig canals." It will plant olives and fruits whose gulfs flow. It will cultivate, cultivate, and employ young men and women. But our dreams seemed like a mirage, and hopes were shattered. Children, women, and the elderly were killed, and blood was shed. The earth was parched, and the graves were piled with the dead. The atmosphere turned black, and the heavens wept. Nature grieved, and the moon was hidden behind clouds. The clouds were ashamed and withheld abundant rain. The sun turned red, scorching the crops. Life turned black, and the nights bore witness. Sanctities were violated, and resources were lost. Earthquakes heralded imminent destruction and devastation. Is this the wrath of the Creator of the earth and the heavens?  Did fate and accidents bring us to this slope?
 In the name of God, the Most Gracious, the Most Merciful
 Here is my poem
 A Call with Fat
By
The Writer and the poet.Dr. Zain Alaabdeen Fathallah.

للكاتب والشاعر د. زين العابدين فتح الله

همسات حائرة للفنون والأدب. الزمن لو جار للمبدع خضر اللحام

الزمن لو جار🌺🌸 الزمن  يا صاحبي لو جار🌺 وماضل عندك خبز تتغدى🌸 خليك  متل  الجبل  جبار🌺 واقف بوج الريح يتصدى🌸 ،،،،،، معروف طبع النذل غدار...