وتهت وتاهت بي
خريطتي.....
وضاقت بي السبلُ
وسكن الحزن
أرض أفراحي.....
ووجع الدموع وآهاتي
مجتمعاً......يهاجمني
وثوب أحزاني ارتسم
مكتسياً.......
جسد مسراتي
اضعت بين عينيك
قافيتي........
وجئتك ابحث...عن
اوزاني......
ورايتك انت تقف
منتصباً
تملك اوطان
احزاني......
رجوتك ارتشفك شهدًا
حتي تحلو
ايامي......
وكنت تقف شامخ
منتصرآ......
كفارس هزم كل
فرساني
نبضي...وروحي
وبالحزن...كساني
هشام صديق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق