كَافِرةٌ
كَافِرةٌ أحْداثُ الدُّنيَا
تأخُذنا للمَوتِ فنبْكي
والمَوتُ لدَيْنا هو الأجْدَى
ونفرُ منهُ لِكَي نَشْكي
منْ عملِ النَّفسِ أو الشَّيْطان
والرُّوحُ تَحنُ لمَوْلاهَا
كالطَّيرِ يحنُ إلى الأفْنَان
والبَحْرُ يخْوضُ بهِ العَارِي
فاخْرُجْ للمَوتِ وكُنْ إنْسَان
د\صلاح علامة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق