وتاهت كلماتي
وحروفي.........
وعجز لساني
عن وصف حالي.....
وما بين ضلوعي
ينبض ويتالم........
وأهات ابنتي
تسقط ك..الرعد
والبرق على
مسامعي
وروحي على نغم
الحزن تنشد
وتتغنى...........
وعلى حفيف السواد
ترقص.
والامل تتمنى........
فباتت دموع ابنتي
رصاص
يخترق اركان جسدي
ووجداني لا يتحمل..
وبت انا القتيل
بين اهاتك ودموعك
ليتني عنكي
اتحمل...............
هشام صديق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق